- رِثاءٌ لليَمَامة ...
- " عن لسانها عندما أخبرت بموت حبيبها "
- ***********************************
- الهُوَينا كان يمشي ...... كان يمشي فوق رِمشِي
- لم يكُن يوماً بظنِّي ....... أنني للسِّرِ أُفشِي
- أنني أُنثى وأهوَى ....... أنني ملَّكتُ عَرشِي
- كيف يُنسَى مَنْ هَوَاهُ ....... كان لِي سَقفي وفرشِي ؟
- لا تقولوا لِي قتيلٌ ....... يُستباحُ اليومَ غِشِّي
- رَسْمُ مَنْ أحببتُ يَحيا ....... بالهَوَى أحكمتُ نقشِي
- طيرُهُ لو بانَ مِنِّي ...... فرْخُهُ دوماً بعُشِّي
- ذِكرَياتُ الأمسِ لاحَتْ ....... ذِكرَياتُ الأمسِ تمشى
- تطلبُ الوَصْلَ المُعَنَّى ........ لو أتى أُهدِيهِ نعشي !
- ***************************
- البيت الأول لليمامة بنت كليب .....
- { الهُ
- Sameer Hussan
الأربعاء، 18 يناير 2017
رِثاءٌ لليَمَامة \\\\\\سمير حسين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق