الخميس، 26 يناير 2017

هي،\\\\علي ناصر


،،،،،،،،،هي،،،،
دعتني وشرّعت لي الأبوابا
فاتنةٌ كانت وكلّ ما فيها طابا
فأمتطيت متن شهوتي فاتحاً
صرح عشقٍ بانياً فيه محرابا
دخلت وصوت القلب فاضحاً
بعدما كان عن الحب قد تابا
وحين وجدت جيدها صارخاً
لبيت النداء بجدارةِ الإيجابا
قالت هذا بستاني لك ناصحاً
إسقهِ ونادمهُ الخمور بأنخابا
واجني ثماراً اينعت بين يديك
 فلغيرك لا يهفو قلبٌ ولا البابا،،،علي ناصر،،،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق