الأربعاء، 18 يناير 2017
رجائي\\\\عماد عبد الملك الدليمي
رجائي
آه يامواعيد
من كنت
أهواه ويهواني
وآه يالحظات
الأنتظار
احببتها بكل صدق
وكان
حبها قدرا
ماكنت ادري
بقدري
وما أدراني
كم وكم
أخطأت دربي
في غيم
الرجاء
وكم خذلني
رجائي
عماد عبد الملك الدليمي
العراق /بغداد الحبيبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق