- يـا كـل الـسرور
- ___________
- ٢٠١٦/٧/٢١
- يـا مـقلةَ الـعينِ
- إننـي عـلـى الـوترِ الـمتينْ
- بـجبـرِ الخـواطـرِ أستعينْ
- ودربُ عـبرتـي فـي الحـبِ مسـتلقٍ دون ذنـب
- صـعـبٌ أن أسـقي أنـا بسـتان َالـوردِ
- وأزيـدَ مـن شدة الـوعـدِ دون َ شـرط
- قـد أكـون أقـربَ ودون مـقابـل
- وتلـهمـني عـيناك لأقبـل َ كتـم َالتعبـير
- ويـعبثُ فـي َّالـدهـرُ ويخـسرُ قلـبي َالـطاهـر
- إننـي قصـةٌ ك قصـةِ مـا قـبـلَ الحـمام ِالـزاجـل
- لا يسـمعنـي الخـيلُ ومـن خلـفِ الـجبـال ِأصـيـح
- سـال الـجـرحُ بـالـغـثـيث
- ويهتفُ الـحبـرُ الأزرقُ أنـك لـلقـصـيدة تـلحـينْ
- ويـهرول قلـبي صبابة ً
- عـبـورُ الـجـسـورِ فـي صـدري محـسـورٌ
- وكـأنـنـي عـبـرت كـلَ الـفصـول
- وفـرحـت بـ هذا الفـضول يا كـلََ السـرور
- حيـن تـلـطخت يداي فـي حب هـامـد
- ورأيـت فـي ضبـاب اللـيل قـصـيدةً تـلـوح
- لا أسـعـى لأخـتـبئ َ بـك ك طـفـلـة ٍ
- وإنـما لأشـكي عـن غـربـة
- وأخـتمُ هـذا الحـب َبصـيحـةِ مـحـبةٍ اجتازت المستحيل
- كـم شـيقٌ أن أكـونَ مـا بـين الـجنـةِ والـنـارِ عـالـقة
- ســوار صـــبـح
الجمعة، 22 يوليو 2016
يـا كـل الـسرور***بقلم الشاعرة الرقيقة سوار صبح
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق