الجمعة، 16 سبتمبر 2016

دربي،،،،،بقلم محمد أحمد غالب حمدي

دربي
سلكت في دروب الهوى دربي
وآآآآه من بحور العشق غرقتني
وعمري ما تراجعت لأن الحب هو يداويني
أنكويت بكل عشق وطويت صفحاتي وتجاهلت حياتي
لأن الحب هو حياتي وبدونه ما يكون عندي أمل وتروح روحي وتيجي وفاتي
كاتب أسراري على صخور قلوب وحطام أفواه دبحتني
بخداعها ووجوها تضحك في وجهي ومن خلفي تكسرني وتتمنى حطامي
شاب الشعر في رأسي وتجعد وجهي ويبقئ بداخلي تسامح لكل من جافاني
لأني في النهاية لست خالدا وإنسان فاني
بقلم محمد أحمد غالب حمدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق