الجمعة، 14 أكتوبر 2016

بعنوا ن :-اتاني هواه لذيذ المذاق اتانـــي هــــواه لـذيذ الــمذاق ** لــــطيف القطاف شهي البيان كــريم علي وهـــــوب الــينا ** صحيح الكلام فصيح اللــسان عزيز علي الـتنائي الحبــيب ** فــــــقربي اليه لحسب الجنان عـزمت اليه لركبي المــطايا ** الى روضه كي تـراها العيان وددت لــــــجوئي الــيه تليدا ** عــــــزمت اليك فحتى تراني فررحت كثيرا لقربي الـــيك ** فــــصني اليك طوال الزمنان سريـــت بليل عرجت الـــيه ** محب بداني لــــــحب جداني نسخت غروبي وعدت شروقي ** لرؤية طه بـــــدا لي التهاني الى من تريد الى من اتانـــي ** بسبع المثاني بسبع الــمثاني رؤف رحيم جــــواد كريـــم ** كثير ابتسام فــــــحينا بكاني ازج واقنى سـموح شريـــف ** بهي خــــــليل سدول اليدان طـويل حـدوب ووجه مـــنير ** ينور داجا اذا مـــــــــالهاني ولحية كـث ووسـع الــجبـين ** عظيم الكرديس طوع عياني رايت النــبي بهي الومـيض ** مهيب العوادي سريع التداني يرش حـنيني فيبقى سروري ** بـــــمراّه طــــــه تقرب باني يــنور حِبي دواجـي الـــعباد ** ويــمحي لديهم خطايا الدران بقلم : مصطفى ابراهيم شريف

بعنوا ن :-اتاني هواه لذيذ المذاق

اتانـــي هــــواه لـذيذ الــمذاق    **      لــــطيف القطاف شهي البيان
كــريم علي وهـــــوب الــينا     **      صحيح الكلام فصيح اللــسان
عزيز علي الـتنائي الحبــيب     **      فــــــقربي اليه لحسب الجنان
عـزمت اليه لركبي المــطايا     **      الى روضه كي تـراها العيان
وددت لــــــجوئي الــيه تليدا     **      عــــــزمت اليك فحتى تراني
فررحت كثيرا لقربي الـــيك     **      فــــصني اليك طوال الزمنان
سريـــت بليل عرجت الـــيه      **     محب بداني لــــــحب جداني
نسخت غروبي وعدت شروقي  **      لرؤية طه بـــــدا لي التهاني
الى من تريد الى من اتانـــي     **      بسبع المثاني بسبع الــمثاني
رؤف رحيم جــــواد كريـــم     **      كثير ابتسام فــــــحينا بكاني
ازج واقنى سـموح شريـــف     **      بهي خــــــليل سدول اليدان
طـويل حـدوب ووجه مـــنير     **     ينور داجا اذا مـــــــــالهاني
ولحية كـث ووسـع الــجبـين      **    عظيم الكرديس طوع عياني
رايت النــبي بهي الومـيض      **    مهيب العوادي سريع التداني
يرش حـنيني فيبقى سروري     **    بـــــمراّه طــــــه تقرب باني
يــنور حِبي دواجـي الـــعباد      **    ويــمحي لديهم خطايا الدران
بقلم : مصطفى ابراهيم شريف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق